منذ سنوات ، وفي أحد مراكز الرعاية الصحية - التي ليس لها من اسمها نصيب - قابلتُ أحد الإخوة والذي كان يعمل فراشاً مع زوجته على بند الساعات في مدرسة بنات .. لفت نظري أنه

المزيد...