لا تزال النظرة السائدة إلى (رقيب الورق) بأنه لم يعد يغرد خارج السرب فحسب... لكنه لا يزال يصر على أن يقدم دورا مضادا لدوره الرقابي.. حيث يؤكد عدد من المثقفات والمثقفين بأن الرقابة على الكتاب الورقي مشهدنا الثقافي، كانت أول المسوقين، وساهمت في دعاية وإعلان للكتاب الممنوع، مما أكسب الكتاب الممنوع ...

المزيد...