حذر الرئيس المصري حسني مبارك من الحديث عن مرجعية جديدة للشعب الفلسطيني متسائلا «لمصلحة من يتم أهدار الشرعية التاريخية لمنظمة التحرير الفلسطينية بدلا من العمل على إصلاحها وتفعيلها؟».

المزيد...