كانت إحدى قريباتي من النساء الكبيرات رحمة الله عليها أستاذة في تعليم فنون الحياة، وكنت أتوقف أمام ما تقول وأنا طفلة خصوصاً أنني كنت أتردد عليها وأجلس معها، ورغم

المزيد...