وحيث لا حديث لوسائل الإعلام هذه الأيام سوى أحداث مصر وثورة ميدان التحرير فإن الباحث سواء أكان متابعاً قبل الأحداث أم الذي توقف نبضه لجزءٍ من الثانية وهو يسمع بيان

المزيد...