ياصحبي السجن .. ارباب متفرقون خير .. - المواضيع العامة
أهلا وسهلا بك إلى معهد توب ماكس تكنولوجي.
  1. ما شاء الله تبارك الله ( يا ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك )
  2. معهد توب ماكس تكنولوجي | أعلى قمة للتكنولوجيا الحديثة في الشرق الأوسط - صرح علمي متميز
  3. طريقة تسجيل عضوية في معهد توب ماكس تكنولوجي بشكل سريع
    مع ملاحظة أن التسجيل مجاني ومفتوح طيلة أيام الأسبوع عند تسجيل العضوية تأكد من البريد الالكتروني أن يكون صحيحا لتفعيل عضويتك وأيضا أن تكتبه بحروف صغيره small و ليست كبيرة تستطيع أيضا استخدام الروابط التالي : استرجاع كلمة المرور | طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية
  4. اشترك ألان في خدمة رسائل المعهد اليومية لتعرف كل جديد اضغط هنا للاشتراك
التفاصيل : الردود : 1 المرفقات : 0 المشاهدات: 1937 مشاهدة
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق…

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-25-2012, 10:50 PM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-24-2012, 07:00 PM
  3. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-06-2010, 12:50 PM
  4. الزين لـ "الزين" يازعيم!
    بواسطة كاتب الأخبار في المنتدى الاخبار الرياضية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-04-2010, 02:50 AM
  5. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-23-2009, 03:30 AM

النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    عضو مجلس الادارة الصورة الرمزية نبيل الكهالي
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    5,289
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي ياصحبي السجن .. ارباب متفرقون خير ..

    يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ .. أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ .. !!!
    بتصرف
    *****
    بسم الله الرحمن الرحيم
    رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ
    وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيــــــــلِ الْأَحَادِيثِ
    فَاطِرَ السَّمَـــــــاوَاتِ وَالْأَرْضِ
    أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
    تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ
    (101)
    "
    من خلال أحداث قصة سيدنا يوسف
    عليه السلام
    نتوقف أكثر من مرة لنجد تجسيدا للمقولة
    «لو اطلع أحدنا على الغيب لاختار الواقع»
    نرضى بما قسمه الله لنا
    حتى لو كان ظاهره شراً
    «
    وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ
    وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ
    وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
    (216)
    »
    مشهد
    إلتقاط يوسف من الجُب
    أُخفيَ يوسف فى البضاعة
    وبيع فى مصر للعزيز
    اشتراه وأكرم مثواه
    .....
    ترى ما هو الأفضل
    من وجهة نظرنا كبشر:
    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    أن يباع نبي الله يوسف
    عليه السلام
    عبداً مملوكا
    أم أن يستيقظ ضمير البائع
    ويبحث عن أهله ويكشف حقية الأمر؟
    إن الاختيار الثانى
    من وجهة نظرنا البشرية أفضل
    ولو حدث ذلك
    إخوة يوسف قتلوه
    خوفاً من أمرهم يُكشف
    أو تقطعت أرحامهم
    وتقسمت عائلة الشيخ الكبير
    يعقوب عليه السلام
    ******
    الحكمة البالغة
    الله جل جلاله العزيز
    يؤكد أن هذا الرق
    عزاً وتمكيناً
    «
    وَكَذَلِكَ
    مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ
    وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ
    وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ
    وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
    (21)
    »
    صدق الله العظيم.
    ***
    مشهد
    دخول العزيز إلى بيته
    ووجها لوجه مع سيدنا يوسف
    عليه السلام
    عندما فتح الباب
    ....
    زوجته تمسك به من الخلف
    وتتهمه بالسوء
    ...
    ما هي ردة الفعل لأي
    رجل فى مثل هذا الموقف؟
    ...
    يقتضى أن يأمر العزيز بقتله
    أو نفيه بعيداً عن زوجته
    ...
    لم يفعل
    كل ما فعله أن قال:
    «
    يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا
    وَاسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ
    إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ
    (29)
    »
    امرأة العزيز تصر على دخوله السجن
    وتمعن فى إذلاله
    لعلّه يتراجع عن قراره
    «
    وَلَقَدْ رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ
    فَاسْتَعْصَمَ
    وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ
    لَيُسْجَنَنَّ
    وَلَيَكُونًا مِنَ الصَّاغِرِينَ
    (32)
    ».
    ويدخل يوسف السجن ظلما
    لماذا؟
    «
    قَالَ رَبِّ
    السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ
    مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ
    وَإِلَّا تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ
    أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنَ الْجَاهِلِينَ
    (33)
    ».
    يدخل يوسف السجن مظلوما بريئا
    ودلائل براءته ومظلوميته
    وردت على أكثر من لسان
    وفى أكثر من موضع
    فقد أقرّ يوسف ذلك بنفسه
    عندما قال:
    «
    قَالَ
    هِيَ رَاوَدَتْنِي عَنْ نَفْسِي
    وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ أَهْلِهَا
    »
    »
    ثم شهادة زوجها
    عزيز مصر حين قال:
    «
    يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا
    وَاسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ
    إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ
    (29)
    »
    أرسل إليه الملك بعد سبع سنوات
    كى يخرجه من السجن
    ويبرئ ساحته من تلك الأكاذيب
    رفض أن يخرج إلا بعد أن يسمع
    إقرار المتهِمين له
    إمرأة العزيز ونسوة المدينة
    ....
    إقرار الإدعاء
    «
    حَاشَ لِلَّهِ
    مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ
    قَالَتِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ
    الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ
    أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ
    وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ
    (51)
    *****
    ومع كل ذلك
    فقد أراد الله له السجن
    وأطال فترة سجنه لسبع سنين
    استغلها فى الدعوة إلى توحيد الله
    وإلى عبادة الله الواحد القهار
    مثلما فعل مع ساقى الملك وخبّازه
    عندما طلبا منه تفسير رؤياهما
    «
    يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ
    أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ
    أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ
    (39)
    مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ
    إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ
    مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ
    إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ
    أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ
    ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ
    وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
    (40)
    »
    ***
    من السجن يتخرج
    طلاب ومساعدي
    يوسف عليه السلام
    لوزاته وملكه القادم
    على عرش مصر
    ****
    لم ييأس يوسف
    من رحمة الرحمن الرحيم
    ولا من فرج الله الكريم
    وقال لساقى الملك:
    «
    وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِنْهُمَا
    اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ
    فَأَنْسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ
    فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ
    (42)
    »
    سؤال:
    ترى ما الذى سيحدث
    لو تذكر هذا الساقى قصة يوسف
    قبل أن يرى الملك رُؤياه
    ويحتاج إلى تأويلها وتفسيرها
    ؟؟؟؟
    بنظرنا
    يخرج يوسف من السجن
    لأنه برىء
    إلا أنه ما زال عبداً
    وربما ترك البلاد
    ورحل كعبد مباع
    ***
    الحكمة البالغة
    "
    وَكَذَلِكَ
    مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ
    يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ
    نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ
    وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ
    (56)
    وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ
    لِلَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ
    (57)
    وَجَاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلُوا عَلَيْهِ
    فَعَرَفَهُمْ وَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ
    (58)
    "
    يرى الملك رؤياه
    ويعجز عباقرة تفسير الأحلام
    المشاهير في ذلك العصر
    ويتذكر ساقي الملك
    يوسف عليه السلام
    "
    يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ
    أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ
    وَسَبْعِ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ
    لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ
    (46)
    "
    ***
    إنهم يحتاجون إليه
    أسقط مظلوميته من حساباته
    وقدم لهم التفسير .. وشرح لهم التدابير
    وأخرجهم من دائرة القنوط .. بالتبشر
    ***
    التدبير
    بدأ يقدم شرحاً للمشكلة
    "
    قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا
    فَمَا حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ
    إِلَّا قَلِيلًا مِمَّا تَأْكُلُونَ
    (47)
    "
    التفسير
    ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ
    يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّا تُحْصِنُونَ
    (48)
    "
    ***
    التبشير
    "
    ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ
    فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ
    (49)
    "
    لم يطلب أجراً
    ولم يعاتب بمظلمة
    ***
    ضع الرجل المناسب
    في المكان المناسب
    فرصة الملك أن يستوزره
    ليستعين به لحل المعضلة القادمة
    ****
    ويخرج من السجن
    وبكل هذا الشموخ والعظمة
    وردّ الكرامة والاعتبار
    كى يصبح عزيز مصر
    وأمين خزآئنها.
    ***
    قَالُوا يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ
    (97) قَالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (98)
    فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ
    آوَى إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ
    (99)
    وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ
    وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا
    وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ
    قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا
    وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ
    وَجَاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ
    مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي
    إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
    (100)
    رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ
    وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ
    فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
    أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
    تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ
    (101)
    ***
    رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ
    وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ
    فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
    أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
    تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ
    (101)
    "
    "تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ"
    *****
    وبعدما إجتمع مع أبويه
    وتصالح مع إخوته وعشيرته
    وفي قمة المراكز الإدارية الكبرى
    ومن على عرش ملك مصر
    نبي الله يوسف عليه السلام
    يتذكر نعم الله
    ويشكر الله تعالى
    ويطلب من الله حسن الختام
    ويلتحق بالصالحين إلى جوار الله تعالى
    "تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ"
    **
    الموت
    لم يتمناه يوسف عليه السلام وهو
    في غياهب الجب يصارع الحياة
    ولم يطلب الموت وهو يتحول
    إلى بضاعة للبيع عبد مملوك
    ولم يتمناه يوسف عليه السلام
    وهو في ظلام السجن مظلوم
    لم يتذمر من قدر الله تعالى
    ولم يتمنى الخلاص من الحياة
    لعدم رضاه عن البؤس والظلم
    وما واجه من إتهامات باطلة
    نعم لم يتمنى الموت
    وهو في حالة المحنة
    بل طلبه في حالة المنحة
    لم يطلبه أبداً عندما مسته الضراء
    طلبه فقط في قمة السراء
    ****
    كان يعلم أن لكل محنة منحة
    بعد كل إمتحان , جزاء خير
    لم يتعجل المنح
    بل ساقها الله إليه
    وهو مشغول في الدعوة إلى الله
    يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ .. أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ
    أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ
    (39) "


    من خلف القضبان
    في غياهب السجون
    يتفرغ من هموم الحياة
    فقط للدعوة إلى الله
    وإعداد الفئة المؤمنة الصادقة
    على كاهلها تنهض مصر من معضلتها القادمة
    وطلاب علم وجنود , لنبيّ الله يوسف عليه السلام
    ***
    وعندما حصّل المنحة
    ...
    يتحرر من قيود السجان
    وبكل هذا الشموخ والعظمة
    وردّ الكرامة والاعتبار
    كى يصبح عزيز مصر
    وأمين خزآئنها
    ***
    وبعد أداء رسالة السماء
    إلى أهل مصر في زمانه
    واطمأن علـــــــــــى أهل مصر
    وترك من خلفه تلاميذ وأتباع
    آن لهذا الفارس أن يترجل
    *****
    قال الله تعالى
    على لسان يوسف عليه السلام
    "
    رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ
    وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ
    فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
    أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
    تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ
    (101)
    "
    ***
    تَوَفَّنِي مُسْلِمًا
    وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ
    ...

    اللهم

    تَوَفَّنِا مُسْلِمًين
    وَأَلْحِقْنِا بِالصَّالِحِينَ

    ****
    يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ .. أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ .. !!!

    منقول
    أشياء صغيرة جداً ، ولكنها جميلة جداً ♥
    - كـ اتصال صديق لا يريد شيئاً ، فقط ليخبرك أنه اشتاق إليك كثيراً !
    - كـ احتضان وسط المطر ()
    - كـ وعود أصدقاء الطفولة ، أنهم لن ينسوك أبداً !
    - كـ الضحك مع اصدقائي على أشياء لا معنى لها !
    - كـ دعوات أمي كلما رآتني ..
    - كـ ابتسامة امتنان من وجه أدخلت عليه شيئاً من الفرح !
    ،
    أعطوا بـ سخاء ، فالأشياء الصغيرة لا تكلّف شيئاً ولكنها تُسعد كثيراً

    [IMG]http://vb.tjribi.com[/URL]
    تجريبي كوم

    .. مَن لم يعشق تراب اليمن ..
    .. فهـو عندي بمثابة الصِفرَ ..


  2. #2
    عضو مجلس الادارة الصورة الرمزية نبيل الكهالي
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    5,289
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي رد: ياصحبي السجن .. ارباب متفرقون خير ..

    قصة سيدنآ يوسف عليه السلام

    انما هي حكمة من الله عزَّ وجلّ

    ولاننسى معجزة الطفل الرضيع الذي نطق ببراءةِ سيدنا يوسف عليه السلام ومع ذلك لحكمة من الله دخل السجن
    وبقيَ! اكثر من سبع سنوآت خرج منها عزيز مصر
    ودعآ الى ان الله احد الله الصمد وحده لاشريكَ له
    ـــــــــــ
    لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله


    اللهم توفنيِّ مسلمآً والحقني بالصالحين اللهمَ آمين



    الموضوع منقول
    أشياء صغيرة جداً ، ولكنها جميلة جداً ♥
    - كـ اتصال صديق لا يريد شيئاً ، فقط ليخبرك أنه اشتاق إليك كثيراً !
    - كـ احتضان وسط المطر ()
    - كـ وعود أصدقاء الطفولة ، أنهم لن ينسوك أبداً !
    - كـ الضحك مع اصدقائي على أشياء لا معنى لها !
    - كـ دعوات أمي كلما رآتني ..
    - كـ ابتسامة امتنان من وجه أدخلت عليه شيئاً من الفرح !
    ،
    أعطوا بـ سخاء ، فالأشياء الصغيرة لا تكلّف شيئاً ولكنها تُسعد كثيراً

    [IMG]http://vb.tjribi.com[/URL]
    تجريبي كوم

    .. مَن لم يعشق تراب اليمن ..
    .. فهـو عندي بمثابة الصِفرَ ..


 

 

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
لتوفير الجهد والوقت عليك ابحث عن ما تريد في جوجل من هنا

جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة توب ماكس تكنولوجي

Copyright © 2007 - 2010, topmaxtech.net . Trans by topmaxtech.

المعهد غير مسئول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه اتجاه ما يقوم به من بيع وشراء و اتفاق مع أي شخص أو جهة