من أشرف نعوت الإنسان أن يُدعى حليماً، لأنهُ لا يُدعى حتى يكون عاقلاً ومُصطبراً، مُحتسباً وعفّواً، وصافحاً ومُحتملاً وكاظماً، وهذه شرائفُ الأخلاق وكرائمُ السجايا

المزيد...