<b>
أنرضى هوانًا أيا أمتي ..
أمات الضمير ومات الشعور ..
طوانا الأسى وأستقتنا الجراح..
فحتى متى نرضى ذلاً وجور؟!..
أما آن أن نستعيد الحمى ..
ونمضي بعزم التقي الجسور !!..
</b>






<b>
أيا قدس عذرا فما أحرفي
ستجدي وماذا ستجدي السطور!!
</b>