بالمتابعة، ستجدون أن أعمدة صحفية محليّة تُردد، وتحاول أن تطرح حلولا لكثرة صكوك الإعسار التي صارت لا تخلو منها حقيبة معقّب، ولا إضبارة محام، ولا أجندة تخلّص ومراوغة . فصار صك الإعسار يُشبه علبة المسكنات التي لا يستغني عنه المرء .

المزيد...