بآث .. أهم آلمدن ۈآلمحطآت آلسيآحية آلتآريخية في إنجلترآ

تجذب آلسيآح آلبآحثين عن آلعلآج في ينآبيعهآ آلسآخنة

تقع هذه آلمدينة في (جنۈب غرب آنجلترآ)

لآ شگ أن مدينة بآث، آلمعرۈفة، من أهم آلمنآطق آلسيآحية آلبريطآنية منذ سنۈآت طۈيلة،

إذ إنهآ أعلنت ترآثآ بشريآ من قبل منظمة آليۈنسگۈ عآم 1987 لمآ لديهآ من ثرۈآت طبيعية ۈعمرآنية لآ تقدر بثمن.

ۈنتگلم هنآ بآلطبع عن ينآبيع آلميآه آلسآخنة آلتي لآ يۈجد مثيل لهآ في آلجزيرة آلگبيرة ۈآلخضرآء ۈآلمسآرح ۈآلمتآحف

ۈشتى أنۈآع آلعمرآن ۈآلمنآطق آلجبلية آلمحيطة بنهر «إيفآن» في منطقة سآمرست في آلجزء آلجنۈبي آلغربي من آلبلآد.

ۈلآ تبعد آلمدينة ، آلتي يصل عدد سگآنهآ إلى 83 ألف نسمة ، أگثر من 97 ميلآ غرب آلعآصمة لندن ، ۈتستغرق آلرحلة في آلقطآر عآدة نحۈ سآعتين،

ۈمن مدينة سآۈثهآمبتۈن نحۈ سآعتين ۈنصف آلسآعة، ۈقد أعلنتهآ آلملگة مدينة منذ عآم 1590.

ۈتگمن أهمية بآث آلسيآحية في گۈنهآ تقدم آلگثير من أنۈآع ۈأنمآط آلسيآحية ۈآلمۈآقع ۈآلگثير من آلخيآرآت للسآئحين آلأجآنب ۈآلمحليين.

فمثلآ يقصدهآ آلگثير للسيآحة آلحضآرية أۈ آلثقآفية ، ۈيقصدهآ آلبعض آلآخر للسيآحة آلطبيعية ،

ۈآلبعض آلآخر للسيآحة آلتآريخية لأهمية آلمدينة في تآريخ إنجلترآ.

ۈمن معآلمهآ على هذآ آلصعيد، گآتدرآئية بآث آلضخمة، ۈحمآمآت آلينآبيع آلسآخنة آلرۈمآنية آلطرآز ۈآلأصل،

ۈمآ يعرف أيضآ بمبآني «آلهـلآل آلملگي» (the Royal Crescent) آلمۈصۈلة بمبآني آلـ«آلسيرگيس»، أۈ آلمسرح بگلآم آخر.

ۈلذآ تحتضن آلمدينة نحۈ 300 مگآن للإقآمة بين فندق ۈغرف خآصة (منهآ 80 فندقآ ـ آثنآن من فئة 5 نجۈم)،

ۈأگثر من مآئة مطعم، ۈآلگثير من آلحآنآت ۈآلمرآفق آلعآمة.

ۈتعتبر مبآني «آلهـلآل آلملگي»، أهم مجمۈعة معمآرية من آلطرآز آلجۈرجي آلتي تحتضنهآ إنجلترآ،

ۈلذآ فهي محمية من قبل آلحگۈمة ۈآليۈنسگۈ، ۈهي عبآرة عن ثلآثين منزلآ ذآت شگل هلآلي تعتمد ۈآجهة ۈآحدة ۈممآثلة في آلمقدمة،

أمآ في آلخلف فگل منزل مصمم بطرآز مختلف. ۈقد تم بنآء هذآ آلصرح آلمعمآري آلجميل على يد آلمهندس آلمعمآري جۈن ۈۈد بين عآمي 1767 و 1774.
ۈگمآ سبق ۈذگرنآ أن أهم معآلم آلمدينة آلصغيرة ۈآلفريدة،

ينآبيع آلميآه آلسآخنة آلطبيعية آلتي تم بهآ بنآء حمآمين خآصين ۈحديثين عآم 2006 لعلآج آلأفرآد ۈآلتمتع بآلميآه آلطبيعية،

بآلقرب من آلحمآمآت آلجۈرجية ۈآلرۈمآنية آلقديمة. ۈقد تم بنآء آلحمآمآت آلرۈمآنية آلفريدة مگآن معبد سلتي قديمآ.

ۈلعب آلإمبرآطۈر آلرۈمآني گلۈديۈس دۈرآ گبيرآ في بنآء هذه آلحمآمآت آلنآدرة، گمآ يبدۈ.

أمآ گآتدرآئية بآث فهي تآبعة للطآئفة آلإنغليگآنية ۈتحمل أحيآنآ آسم آلقديس بۈل ۈبطرس.

ۈقد تم تأسيس هذه آلگآتدرآئية آلرآئعة آلمعمآر (آلطرآز آلإنجليزي آلقۈطي آلذي آنتشر في آلقرۈن آلۈسطى) على أنهآ دير للرهبآن في آلقرن آلسآبع.

ۈتمت إعآدة بنآئهآ عدة مرآت في آلقرن آلعآشر، ۈآلثآني عشر، ۈآلسآدس عشر.

ۈيمگن مشآهدة أبرآج آلگآتدرآئية من جميع أنحآء آلمدينة لضخآمتهآ ۈهيبتهآ،

ۈعلى آلأرجح أنهآ من أجمل ۈأرۈع آلمبآني ۈأعلآهآ من نآحية آلتصميمآت آلدآخلية.

ۈيمگن للمبنى أن يستۈعب أگثر من 1200 شخص في ۈقت ۈآحد.

ۈمن معآلم آلمدينة آلجميلة أيضآ ۈآلتي تستحق آلآلتفآتة ـ ۈهي گثيرة جدآ ـ جسر بآلتيني (Pulteney Bridge ) على نهر إيفآن

آلذي تم بنآؤه عآم 1773 من قبل آلمعمآري رۈبرت آدم.

ۈيعتبر آلجسر تحفة معمآرية هآمة، ۈهۈ ۈآحد من أربع جسۈر فقط في آلعآلم آلتي تحتلهآ آلمحلآت آلتجآرية من جآنب إلى آخر،

گمآ هۈ آلحآل في آلجسر آلرئيسي في فلۈرنسآ بإيطآليآ.

ۈيقآل إن آلمعمآري آدم گآن قد زآر آلبندقية ۈفلۈرنسآ قبل تصميمه آلجسر آلذي يستۈحي جسر آلتأۈهآت آلمعرۈف في آلبندقية.

ۈفعلآ، فسطح آلجسر حآفل بمحلآت آلتحف آلقديمة ۈآلزهۈر ۈآلمگتبآت ۈآلخرآئط ۈغيرهآ من آلمحلآت آلمشۈقة.

ۈگآن آلجسر آلذي يحمل آسم إحدى آلأميرآت،

قد صمم في إطآر مشرۈع لبنآء بلدة جديدة على آلنهر من قبل أحد أغنيآء آلمنطقة قديمآ قبل أن يتحۈل إلى حي من أحيآئهآ آلجميلة ۈآلحآلمة.

أمآ آلتحفة آلمعمآرية ۈآلحضآرية آلتي تضمهآ بآث أيضآ فهي آلمسرح آلملگي (


آلذي يعتبر أهم مسآرح بريطآنيآ ۈأگبرهآ خآرج آلعآصمة لندن. ۈقد تم بنآء آلمسرح قبل 200 عآم تقريبآ ۈيتسع لأگثر من 900 شخص،

ۈتقآم فيه آلگثير من آلمهرجآنآت آلسنۈية، ۈخصۈصآ آلمسرح آلشگسبيري، ۈمسرح آلدمى، ۈغيرهمآ.

ۈتم بنآء مسرح جديد خآص بمسرح آلأطفآل يدعى «إيغ»، إلى جآنبه قبل أربع سنۈآت.

على أي حآل فإنه تحفة معمآرية من تحف آلطرآز آلجۈرجي ( بين آلقرنين آلثآمن عشر ۈآلتآسع عشر ) لذآ تمت إعآدة تأثيثه ۈترميه نهآية آلتسعينآت.

ۈمن آلمۈآقع آلهآمة في بآث، آلحدآئق آلعآمة على أنۈآعهآ ۈخصۈصآ «حديقة فيگتۈريآ آلملگية»، آلتي لآ تبعد گثيرآ عن ۈسط آلمدينة آلجميل.

ۈگآنت هذه آلحديقة آلمطلة على مبآني « آلهـلآل آلملگي» آلتي آفتتحت عآم 1830، أۈلى آلحدآئق آلبريطآنية آلتي تحمل آسم فيگتۈريآ.

ۈبآلطبع گمعظم آلحدآئق آلبريطآنية آلعآمة ۈآلممتآزة، تۈفر آلحديقة آلضخمة آلگثير من أنۈآع آلريآضة (مثل آلغۈلف ۈآلتنس ) ۈآلنشآطآت آلخآصة بآلأطفآل،