كنيسة كوتنا هورا
Kutna Hora

تبدو الحقيقة أحيانا أغرب من الخيال.فعلى بعد من 70 كيلومترا من البورغواي تقع مدينه

صغيرة اسمها سدلك.هذه المدينه تكاد تكون كأي مدينه عادية أخرى لولا وجود كنيسة غريبة

فيها ، تم تصميمها و زخرفتها من عظام البشر الحقيقيون تبدأ القصة منذ

عام 1218 ميلادية قام قبطان و يدعى (أبوت هنري )بنثر جرة تحتوي على رماد انسان في

الكنيسة كنوع من التقديس، و من يومها بدأت الكنيسة تعتبر كنيسة مخيفة لدفن الأموات . في

عام1318 تم دفن 30 ألف ميت فيها و بحلول عام 1511 كان من الضروري ازالة العظام

القديمة في الكنيسة المقبرة لتكفي للعظام الجديدة. هذه العظام أصبحت لاحقا ديكورا مبتكرا

للكنيسة . ففي عام 1870ميلادية قام الدوق شوارت رغ بتعيين نحات شعبي لعملية تزيين

الكنيسة بالبقايا الآدمية (حوالي 20 ألف زوج من العظام ) مرفق مجموعة صور للكنيسة

المرعبة:الديكور عباره عن جماجم و عظام اذرع و عظام احواض!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
























تم عرض الموضوع باعتباره حدث من نوع فريد وغريب