موفقة بإذن الله ... لكي مني أجمل تحية .
عند شاطئ البحر .... وعند تلك الصخرة التي اعتدت الجلوس عليها......
أمسكت بقلمي و أردت أن أسطر ما أشعر به في هذه الليلة ....... و عندما أمسكت القلم لكي أكتب ... لكــــــــــني أصابني الذهول عندما رأيت قلمي يبتعد عني ....... نظرت إليه وبدأت أقترب منه ولكن كلما اقتربت منه كلما ابتعد ......
ظهرت ملامح الاستغراب على وجهي مما يجري......
وقلت لقلمي :. ما بك ما الذي أصابك يا قلمي ؟ ماذا دهاك ؟ لما تهرب مني ؟
قال لي وقد اعتراه الألم و الـــحزن : ما بالي أنا أم ما بالك أنتِ ؟ ماذا دهاك ِ ؟
سكتُ قليلاً وقد أصابني هم مما يحدث لقلمي ماذا فعلت به حتى يغضب مني ....
ظلت أفكر بأمره ...
فسألته : ماذا حدث لك اخبرني إني محتارة بأمرك ....
رد علي قائلاً : أو تسأليني ماذا حدث ...... الذي حدث بأني قد أصابني الألم و الأسى مما تعانين منه ...كتبتِ ولكن الحزن لم يبتعد من قلبك ... أخبرني لما تحدثين من لا قلب له ولا روح ؟
لم لا تتحدثي مع أناس تحبينهم و تثقين بهم . . تحدثيهم ..
تجمعت دموعي بعيني ..... فقلت له وقد تساقط دمعي : كيف تريدني أن أتحدث معهم وقد سقطت أقنعتهم الزائفة كيف تطلب مني هذا الطلب و أنت تعلم أني أتألم منهم أنت تعلم بأنه لا رفيق لي سواك ؟
نظر إلي وقال : أنا لم أعرف سبب جرحك و ألمك لم أعرف ما الذي فعلوه لك ِ ؟
قلت له : إن بقلبي جرحاً دفين لن تكون الأيام كفيلة بشفائه ولا أي دواء إني أحس بأن قلبي لم يعد يريد العيش لكن لأن أيماني بوجه لله كبير وقوي ...
سكتُ ولم أستطع مواصلة الكلام فدموعي قد حجبت الرؤية عنه ...
قلت للقلم و أنا ابتعد عنه : إنك الوحيد الذي أثق به بعد الله تعالى فأنت رفيقي ......
أردت أن أبتعد عنه .... فناداني و قال لي : أن أقترب منه فاقتربت منه ...
فقال لي : أنا لن أتخلى عنك فأنا رفيقك الذي لن يتركك ِ ابدً ...
أخذته و كتبت بمذكرتي .......
لن أتخلى عنك يارب لاأله ألا الله محمد رسول الله فأنت دائماً بقلبي وروحي دائماً
ثم لن أتخلى عنك يا قلمي ...
دمتم بود
موفقة بإذن الله ... لكي مني أجمل تحية .
اذا لم تعلم اين تذهب فكل الطرق تفضي بالغرض
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
موفقه بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
جميل جدا
وفي انتظار كل جديد تحياتي لك وفي امان الله
سلمت أناملك أخوي gnm
اسعدني مرورك وتواصلك العطر
لك تحياتي
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
سلمت أناملك أخوي ناظر
اسعدني رأيكم ومروركم
بارك الله فيك
سلمت أناملك أخوي ناظر
اسعدني مروركم العطر
شكرا لتواصلكم
بارك الله فيك
على شاطيء البحر يُعاتبني قلمي ...
عند شاطئ البحر ....
وعند تلك الصخرة التي اعتدت الجلوس عليها......
أمسكت بقلمي
و أردت أن أسطر ما أشعر به في هذه الليلة .......
و عندما أمسكت القلم لكي أكتب ... لكــــــــــني أصابني الذهول عندما رأيت قلمي يبتعد عني .......
نظرت إليه وبدأت أقترب منه
ولكن كلما اقتربت منه كلما ابتعد ......
ظهرت ملامح الاستغراب على وجهي مما يجري......
وقلت لقلمي :. ما بك
ما الذي أصابك يا قلمي ؟
ماذا دهاك ؟
لما تهرب مني ؟
قال لي وقد اعتراه الألم و الـــحزن : ما بالي أنا أم ما بالك أنتِ ؟
ماذا دهاك ِ ؟
سكتُ قليلاً وقد أصابني هم مما يحدث لقلمي ماذا فعلت به حتى يغضب مني ....
ظلت أفكر بأمره ...
فسألته : ماذا حدث لك اخبرني إني محتارة بأمرك ....
رد علي قائلاً :
أو تسأليني ماذا حدث ......
الذي حدث بأني قد أصابني الألم
و الأسى مما تعانين منه ...
كتبتِ ولكن الحزن لم يبتعد من قلبك ... أخبرني لما تحدثين من لا قلب له ولا روح ؟
لم لا تتحدثي مع أناس تحبينهم و تثقين بهم . . تحدثيهم ..
تجمعت دموعي بعيني .....
فقلت له وقد تساقط دمعي :
كيف تريدني أن أتحدث معهم وقد سقطت أقنعتهم الزائفة
كيف تطلب مني هذا الطلب و أنت تعلم أني أتألم منهم
أنت تعلم بأنه لا رفيق لي سواك ؟
نظر إلي وقال :
أنا لم أعرف سبب جرحك
و ألمك
لم أعرف ما الذي فعلوه لك ِ ؟
قلت له : إن بقلبي جرحاً دفين لن تكون الأيام كفيلة بشفائه
ولا أي دواء
إني أحس بأن قلبي لم يعد يريد العيش لكن لأن أيماني بوجه لله كبير وقوي ...
سكتُ ولم أستطع مواصلة الكلام فدموعي قد حجبت الرؤية عنه ...
قلت للقلم و أنا ابتعد عنه : إنك الوحيد الذي أثق به بعد الله تعالى فأنت رفيقي ......
أردت أن أبتعد عنه ....
فناداني و قال لي : أن أقترب منه فاقتربت منه ...
فقال لي : أنا لن أتخلى عنك فأنا رفيقك الذي لن يتركك ِ ابدً ...
أخذته و كتبت بمذكرتي .......
لن أتخلى عنك يارب لاأله ألا الله محمد رسول الله
فأنت دائماً بقلبي وروحي دائماً
ثم لن أتخلى عنك يا قلمي ...
دمتم بود
بارك الله فيك
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
العذر والسموحة منك أخوي سائر
لأني لم أنتبه لردكم النير اللامع دائماً بصفحاتي
أعتذر لتأخير بالرد عليك
أسعدني مرورك ورأيك العطر
شكراً لتواصلك الدائم ومتابعتي
لك مني أجمل تحية أخوي سائر
العذر والسموحة منك أخوي حمادة النقاش
أسعدني وشرفني مرورك ورأيك العطر
شكراً لتواصلك الدائم ومتابعتي
لك مني أجمل تحية
المفضلات