لو عدنا بالذاكرة ووقائع التاريخ لما يقرب من أربعة عقود فقط عندما كانت حياتنا أقرب للركود من حالة الحركة الدائبة اليوم، لتغيّرت نظرتنا وأفكارنا، ولعرف الجيل الراهن

المزيد...