التقلّب في النعم يطفئ لذته أحيانا، ويفقدنا الاحساس بها، ويتوق البعض لاإراديا للأسوأ إما جهالة أو غرورا أو يأسا أو حماقة.
وقد تقبل من فئات شتى مبررات التمرد على النعمة، ويمكن تفهمها ولكنها لاتقبل من طالب العلم لأنه حينذاك يكون قد خرج من دائرة العلم إلى الهوى، وأولى درجات

المزيد...