بالأمس هربت عاملتنا المنزلية ليس لأننا سيئون ولا لأننا نحملها ما لا تطيق بل لأن هناك سوقا سوداء يمكن لها من خلالها أن تختصر العام في عامين وأن تحقق الثراء بمقاييسها دونما مساءلة قانونية عندما تقرر المغادرة ..هذا سيناريو يتكرر يوميا مع المواطنين.
ظاهرة هروب الخادمات في

المزيد...