كانت ساحة النزال قد تهيأت للمتطارحين عصر ذلك اليوم الأغبر الذي دعي إليه لفيف من فتية الحارة غير الراشدين.!
نما إلى علم بعض المعلمين المفتتنين بالمطارحات ما سيحدث وهم في الغالب ممن لم يقضوا وطرًا في الصغر، ويحملوا ندوبًا في رؤوسهم لم ينبت فيها الشعر..
هو نزق صغار لم يسلم منه

المزيد...