حقيقة يدركها الجميع وهي أن الإرهاب ليس مرضاً بذاته ينشأ بانقسام خلوي تبدأ مكافحته عند اكتشافه بالعلاج الكيميائي اوالاستئصال الجراحي كعلاج حاسم، إنما هو نتيجة ومحصلة ممارسات مكتسبة تتنامى وتكبر حتى تشكّل الفكر الإرهابي ثم الخطر المتعدي.
إذاً نستطيع أن نستشعر الخطر قبل

المزيد...