إذا أردنا أن نفهم الأمور على حقيقتها فعلينا أن نردها إلى أصلها. نردها إلى المنبع الذي تخلقت فيه.
قلت في مقالة سابقة إن كل النظم التي نسير على هديها اليوم تمد جذورها لترتوي من فترة السبعينيات من القرن الماضي. تحدثت عن القوانين والعلاقات الإدارية وضربت بمثلين ولم اذهب غويطا

المزيد...