ما أضعفنا!!، حين يكون الحديث حول ترك المألوفات والاعتيادات، فالإنسان من حيث لا يعلم يتبنى ما اعتاده وألفه حتى يضعه تحت مظلة الضرورات، بل قد يتطور الأمر حتى يصبح الأمر أشبه بالفطام أو كأن الأمر موت أو حياة، فكم من أمور اعتدنا عليها وأماكن ألفناها وصحبة أحببناها وكنا نظن ان

المزيد...