أحيانًا ألجأ إلى هذه الذاكرة الإسفنجة، أفتش في ثناياها عن أيام أو حتى سويعات دافئة وحنونة، أرطّب بها إنسانية الإنسان.!
إنها تعاني اليوم من جفاف هذه الرياح القاسية، التي تلفح الوجوه البشرية، وينفذ لهيبها من الجلود والدم واللحم إلى الافئدة..
افعل مثلي أنت أيضًا.. مشّي حالك

المزيد...