كلما أسيء إلى نبينا محمد عليه الصلاة والسلام، وجدنا فينا من تحمد غضبته، ولا يُحمد تصرفه!
لا يمكن أن تدافع عن النظام بهتك النظام، ولا عن الأخلاق بقلة الأدب، ولا عن القيم بالكذب، وهكذا..
الدفاع عن نبي الرحمة، حتى مع من أساء، يكون بالرحمة، ومقابلة المسيء بعدم تكرار الإساءة،

المزيد...