مما لا شك فيه أن العالم الإسلامي على اختلاف طوائفه ومذاهبه كان وما زال وسوف يظل بحاجة ماسة إلى الحوار البناء الذي يخرجه من متاهة الفرقة والتشرذم، وذلك من أجل الوصول إلى حد أدنى من التوافق على الأقل، ومنع الانقسام وقبل ذلك وبعده إخماد روح الفتنة في مهدها قبل أن تتحول إلى

المزيد...