حين يتحدث الملك عبدالله عن رفض مطلق «للتصنيف والإقصاء والمذهبية والفكرية، والمناطقية» فهو يريد مواجهتها بمنطق الوحدة الوطنية، والتي تستوعب الجميع حتى بوجود تناقضاتهم، لكن حين تأخذ هذه الأشكال صورة الظاهرة، فهنا يأتي الرفض والمساءلة والمحاسبة أي كان المتسبب وبوجود

المزيد...