من الواضح أن المشكلة تكمن أصلًا في «العقلية الإدارية» التي تدار بها المشاريع الحكومية على الاطلاق، رغم الاختلاف بين هذه المشاريع (مقاولاتية أو استشارية) إلا أنها تجتمع في عقلية إدارية بيروقراطية متنفذة أعطيت مطلق الصلاحية لتخريب وتعطيل هذه المشاريع ودون أن

المزيد...