ارتفع صوت الزعيم، انتخب ب٩٩٪ وغاب صوت المواطن، باعونا الأوهام للحرية والديموقراطية، بينما استوردوا من أوروبا الشرقية خبراء السجون والتعذيب، أمموا وشردوا، وأصبحت طبقة الضباط لا تختلف عن اللجنة المركزية للأحزاب الشيوعية التي هيمنت على صناعة القرار وتوجيه إرادة

المزيد...