ترك صالح الشهري المكان.. ورحل مخلفاً أيتاماً كثر، من فنانين وشعراء وموسيقيين، كان بلا شك حاضناً وأملاً لهم طوال سنوات. الحياة الغنائية بدأت تستشعر اليتم لرحيله.. المطربون وأصواتهم العازفون وآلاتهم والشعراء وقصائدهم التي ستبقى تتساقط من "الفاكس" الذي غدا بلا صاحب. لا جدوى من

المزيد...