بعد أن نشر مقالي السابق يوم الاثنين الماضي وموضوعه كان يدور حول تقلص وتلاشي القيم الأنثوية الإيجابية في المجتمع مما جعل مجموعة من الفتيات تقتص من أنوثتها وتحتقرها

المزيد...