أكثر ما يخدم النظام السوري، ويفرحه، ويريحه أن يكون قادراً على تصدير أزماته إلى خارج حدوده الجغرافية والسياسية، وأن يجعل العالم منشغلاً عن جرائمه، ووحشية تعاملاته مع المواطنين السوريين التواقين إلى الانعتاق من هيمنة وإجرام مزرعة الأسد، لكي يجد متسعاً من الوقت فيمعن في

المزيد...