عملتُ موظفاً لمدة عام في وادي السرحان وكان مكتبي وهو أيضا المسكن ( كان ذلك قبل خمسين عاما ) عبارة عن خيمة تسكن الرياح فيها ، وكنت أقضي حاجاتي الضرورية في الخلاء ، أما

المزيد...